مجتمع الأخضر

صحفيو الموجز يشتكون ياسر بركات لتعنته معهم

نظرا للمؤامرة والتعسف الذي نتعرض لها نحن الصحفيون العاملون في جريدة الموجز من قبل الزميل الصحفي ياسر بركات، رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير، في سيناريو تكرر أكثر من مرة، هدفه إجبارنا على العمل بدون رواتب، وفصل الرافضين منا تعسفيا، وحرمان غير النقابيين من القيد في نقابة الصحفيين، فإننا نطالب السيد نقيب الصحفيين الدكتور ضياء رشوان ومجلس النقابة الموقر بالتدخل الفوري لحل أزمتنا التي نوجزها في النقاط التالية:
• أرسل الأستاذ ياسر بركات، إنذارات بالفصل لعدد من الصحفيين بعد عدة سنوات من العمل، كما أجبر آخرين على الحصول على إجازات بدون مرتب.

• أوقفت الإدارة لوحات التحكم الخاصة بنا على الموقع الإلكتروني الخاص بالجريدة دون سابق إنذار.

• أصدر السيد “بركات” قرارا بمنعنا من دخول مقر الجريدة بدون إطلاعنا على مبررات القرار.

• أوقف “بركات” رواتبنا منذ أشهر، وحينما طالبناه بمستحقاتنا رفض وطالبنا بالتوقيع على طلب إجازة بدون راتب.

• عندما رفضنا طلبه، أصدر قراراه بمنعنا من دخول الجريدة.
• تحملنا العمل في الجريدة طيلة السنوات الماضية برواتب هزيلة وبدون مقابل في بعض الأحيان على أمل الحصول على حقنا في القيد بنقابة الصحفيين أسوة بزملائنا في الحقل الصحفي، وهو الحق الذي ساومنا عليه “بركات”، في موقف لا يليق بشخص ينتمي لنقابة عريقة شعارها القلم وحرية الرأي.

• بعدما صنعنا شهرة الموجز قرر “بركات” مكافآتنا بالفصل التعسفي ومنعنا من دخول الجريدة، رغم تحملنا كل ما يزعمه من أزمات عانت منها الجريدة، التي نعلم أنها تدر لها أرباحا كثيرة من إعلانات جوجل.

• وصل التعسف والجبروت بالسيد بركات إلى سحب أوراق 4 من الزملاء المتقدمين إلى لجنة القيد الحالية بعد تقديمها وقبل أيام من إنعقاد اللجنة بأيام رغم اجتيازهم الدورات الصحفية التي عقدت في النقابة، وعملهم أكثر من 7 سنوات في الجريدة، في محاولة ليست الأولى لإذلالهم.

نظر لكل ما سبق، فإننا الصحفيون المتضررون من إجراءات الزميل ياسر بركات، نرفض كل هذه الإجراءات ونطالب بإعادة الأمور لنصابها الطبيعي، ونرجوا من زملائنا الصحفيين ونقابة الصحفيين ومجلسها الموقر دعم مطالبنا في القيد بنقابة الصحفيين، وصرف مستحقاتنا المالية.

الرابط المختصر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى